مناشدة رقم1
من مسلمات الحياة الحضرية أن أي واحد منا لم يختر جيرانه المباشرين داخل المدينة،كما أن الدول الحديثة لم تحدد بإرادتها موقعها الجغرافي ،من هنا كان التعايش الأخوي أساس الحياة الإنسانية و ضرورة بقاء الأفراد والمجتمعات ،إن على مستوى الأسر أو على صعيد العلاقات بين الدول