في مساء الواحد والعشرين من شهر نفمبر 2016 غيب الموت كعادته، امرأة عظيمة بالنسبة لي هي أغلى الأمهات والصديقات والخليلات

حملة تكريم "أبطال المقاومة الوطنية" لا إشكال فيها ولا نقاش من الناحية السياسية/الدعائية الآنية، فهي تبدو الآن "قرار سيادة" للسلطة الحاكمة!

بعد هدنة استمرت عدة أشهر من بين أسبابها شهر رمضان ومؤتمر القمة لجامعة الدول العربية والحوار المصغر، استأنف قائدنا المستنير زياراته الولايات بولاية تگانت

لم ألتق في حياتي بالرئيس اعل ولد محمدفال، مع أني ـ بحكم عملي في الصحافة المركزية ومراسلا جهويا في معظم مناطق الوطن ـ التقيت بأغلب الضباط من جيله والجيلين بعده في الجيش الوطني

إن تغيير علم موريتانيا (الذي لم تشفع له خضرته) ونشيدها الوطنيين ورئيسها وخريطتها وسوى ما ذكر