دقة - حياد - موضوعية

لهذه الأسباب.. على موريتانيا أن تستفيد من الدرس التونسي والحراك العربي

كشفت التجربة التونسية عن خلل عميق، ميز تقييم نخبتها السياسية للمزاج الشعبي، وعن عتمة أصابت رؤيتها للواقع التونسي، أبعدتها عن نبض الشارع وعن خياراته الجوهرية، وذلك بفعل التكلس الذي عاشته السلطة والنخب المؤيدة والمعارضة على حد سواء، وانشغالهما بالصراع البيني على الكعكة، حيث استفاق الجميع على صدمة الصندوق الانتخابي، الذي عرى الجميع، ونسف النماذج الكرتونية، التي سعت إلى تكريس زعامتها لشعب اعتقدت أنه قاصر وأن بوسعها التفكير وممارسة الفعل السياسي نيابة عنه

فخامة الرئيس.. أنتم في واد، والنخبة في واد!

فخامة الرئيس؛ نحن نعلم أنكم من أرومة متئدة، تؤمن بأن الفعل أبلغ من القول، وأن الصمت أفضل من الكلام!

د. محمد المختار ولد اباه يكتب: ضعف الأداء في اللغة العربية: أسبابه وعلاجه

1

مقترحات لاصلاح التعليم :

ملاحظة اولا: خدمت في قطاع التعليم منذ العام 2005 الي يوم هذا ولله الحمد في عدة ولايات هي الحوض الغربي واترارزة وانواكشوط فلاحظت مايلي : 1-تدني المستويات علي المستوي العام

سامي اكليب يكتب:الغزاوني الصوفي الحازم والوسطي رئيسا لموريتانيا

لم يكن المشهد الذي قدَّمته موريتانيا للعالم أمس مألوفا في الوطن العربي، رئيسان جالسان على المنصة نفسها، أولهما محمد ولد عبد العزيز المنتهية ولايته بعد ١٠ سنوات ضَبطَ فيها الأمن وقاتل الإرهاب وطرد السفير الإسرائيلي وأحدث بداية نهضة اقتصادية واجتماعية جيدة وحافظ على استقلالية لافتة، والثاني الرئيس المنتخب محمد ولد الغزاوني الذي بادر شعبه بخطاب التنصيب قائلا انه سيكون رئيسا لكل الموريتانيين شاكرا من انتخبه وشاكرا أيضا من اختار المعارضة التي اعتبرها ضرورية ليستوي الوطن دون تفرقة ولا عنصرية، ومشددا على رفض أي املاءات

تابعونا على الشبكات الاجتماعية