(1) لا معنى لأن تبقى اللغة الفرنسية هي لغة الإدارة في موريتانيا، ذلك هو ما يقوله المنطق السليم: -  فلا الدستور الموريتاني يلزمنا باستخدامها، ولا هو ذكرها كلغة رسمية أو وطنية أو حتى كلغة ثانوية؛

في الأزمنة السابقة، كان الناس -عندما يتوارى أحد الصالحين- يصابون بهلع شديد

بمفقد أحمد بن سيدأحمد بن سيدميله تفقد موريتانيا أديبًا عبقريًا لا نظير له، وفتى توفرت فيه جميع معايير ومقاييس وخصال الفتوة المعتمدة في أرض البيظان، لكنه أخلد إلى الأرض، وفضل التواضع، و آثر نكران الذات، و اختار الابتعاد عن الأضواء، وزهد في الشهرة

- رغم الضجيج والكلام، ورغم كل الشعارات، ما زالت الفرنسية لغة الإدارة، ولغة الدوائر العليا في البلد، وستبقى كذلك لبعض الوقت

في مقالة نشرتها له مجلة فورن افيرز اليوم لفت نظري ان بايدون سيعقد قمة للديموقراطية بسنته الاولى وسيوقف الحرب السعودية باليمن ويسحب القوات الامريكية من المنطقة ويحافظ على امن اسرائيل وبوتن العدو الأول