دقة - حياد - موضوعية

إلا جنودنا!!

قلناها سابقا و نقولها الآن و سنقولها مستقبلا، الحرب في اليمن بين الاشقاء و تذكيها بعض القوى الإقليمية بدوافع سياسية ذاتية خاصة بها و لا تعنينا لا من قريب و لا من بعيد

شكرا، كوبولاني

ينبغي أن نتذكر أن مفهوم الوطن بدأ عندنا في مطلع القرن الماضي حين سمح داعيتا السلم بابا ولد الشيخ سيديا والشيخ سعدبوه ولد الشيخ محمد فاضل، عبر فتوى كليهما الشجاعة؛ للفرنسيين بإنهاء قرون من العنف والرعب من طرف إمارات عربية ـ بربرية وزنجية إفريقية منهارة، تمزقها حروب أشقاء، وتوحيد كل تلك الإثنيات والقبائل التي يفصل بينها كل شيء: الأصول، العادات، اللغات، أنماط العيش والماضي التاريخي، وبقايا إمبراطوريات سونغاي، والمرابطين، وغانا، ومالي، والتكرور، ووالو، وماسينا؛ وكذا حطام مملكة أوداغوست

حكومة "الحمى" ..!!

هل توجد حكومة موريتانية من العام 1958 إلى يومنا هذا أسوأ من حكومة ولد حدمين الحالية

مجتمع البيظان: نظرة من الداخل/ المختار ولد عيدله

نتيجة لكثرة التدوينات حول الوحدة الوطنية ارتأيت ان أدلي بدلوي في هذا الموضوع لعل ذلك يوضح بعض الالتباس عند بعضهم

قبول المعارضة للحوار ضرورة تاريخية:

يعتبر دخول منتدى المعارضة في الحوار الذي يدعو له النظام اليوم حتمية تاريخية تفرضها المصلحة الوطنية العليا، والمنطق السياسي السليم الذي يراعي مآلات الامور ويحاول توجيهها نحو خدمة الديمقراطية والاستقرار بالبلد، وحق الاجيال القادمة في ميراث سياسي يتناسب وطموحاتهم ويتماشى وعصرهم الذي تكاد تصبح فيه الانظمة السياسية مفعول بها لا أدوات فعل، نظرا لتزايد الوعي واكتساح الثورة الرقمية وشبكات التواصل والإعلام لكافة المجالات، وعدم قدرة الحكومات الوقوف في وجه ذلك، بل فرض على الكثير منها التماهي والجري وراء الاحداث التي تصنع خارج إرادتها

تابعونا على الشبكات الاجتماعية